بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
إِذَا زُلۡزِلَتِ ٱلۡأَرۡضُ زِلۡزَالَهَا (١) وَأَخۡرَجَتِ ٱلۡأَرۡضُ أَثۡقَالَهَا (٢) وَقَالَ ٱلۡإِنسَـٰنُ مَا لَهَا (٣) يَوۡمَٮِٕذٍ۬ تُحَدِّثُ أَخۡبَارَهَا (٤) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوۡحَىٰ لَهَا (٥) يَوۡمَٮِٕذٍ۬ يَصۡدُرُ ٱلنَّاسُ أَشۡتَاتً۬ا لِّيُرَوۡاْ أَعۡمَـٰلَهُمۡ (٦) فَمَن يَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٍ خَيۡرً۬ا يَرَهُ ۥ (٧) وَمَن يَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٍ۬ شَرًّ۬ا يَرَهُ ۥ (٨)
(7-8) { فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ } لم تحدد الآيتين فكراً معيناً لمن يفعل الخير، فأى إنسان يعمل عملاً أياً كان دينه أوعقيدته أو فكره فسوف يجازى بما يفعل سواء أكان ذلك خيراً أم شراً.
أضف تعليق