بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ٱلۡقَارِعَةُ (١) مَا ٱلۡقَارِعَةُ (٢) وَمَآ أَدۡرَٮٰكَ مَا ٱلۡقَارِعَةُ (٣) يَوۡمَ يَكُونُ ٱلنَّاسُ ڪَٱلۡفَرَاشِ ٱلۡمَبۡثُوثِ (٤) وَتَكُونُ ٱلۡجِبَالُ ڪَٱلۡعِهۡنِ ٱلۡمَنفُوشِ (٥) فَأَمَّا مَن ثَقُلَتۡ مَوَٲزِينُهُ ۥ (٦) فَهُوَ فِى عِيشَةٍ۬ رَّاضِيَةٍ۬ (٧) وَأَمَّا مَنۡ خَفَّتۡ مَوَٲزِينُهُ ۥ (٨) فَأُمُّهُ ۥ هَاوِيَةٌ۬ (٩) وَمَآ أَدۡرَٮٰكَ مَا هِيَهۡ (١٠) نَارٌ حَامِيَةُۢ (١١)
تتكلم الآيات عن يوم الدين وكيف أن من ثقلت موازينه بفعل الخير فقد نجى ومن خفت موازينه لأن أفعاله الشريرة زادت عن ما فعله من خير فقد إستوجب غضب الله.
أضف تعليق